أبريل 22, 2025

{:ar}{:ar}رسالتنا

رسالتنا

جعلناها في متناول الأيدي: مفهومة، ومحبوبة مِن جميع الناس رغم تعقيداتها  الإحصائية وكره الناس لها، بمعنى آخر لقد بسطناها وأنسناها: نقصد علوم المناخ والسكان طبعاً، فلسنوات طويلة كنّا مندهشين مِن ابتعاد هذه العلوم عن عامة الناس رغم اتصالها المباشر بحاضرهم، ومستقبلهم، ومستقبل أبنائهم، بل ومستقبل الكوكب، والبشرية كلها أيضاً، لهذه الأسباب قررنا أنْ نهديكم هذا الإنجاز، فكوكبنا اليوم مريض، والعلاج لا يمكن أنْ يتحقق إلاّ بمساهمة الجميع.

منذ سنوات بعيدة وأصوات العلماء والباحثين في أمريكا، وأوروبا، وأستراليا، وكندا، وغيرها من دول العالم تقرع ناقوس الخطر، وتقول بأنّ كوكبنا سوف يتعرض إلى كارثة كبرى ما لم تتم معالجات حقيقية لمشاكل المناخ والسكان.

ومن واجب الحكومات، والمؤسسات العلمية، ومنظمات المجتمع المدني، ومراكز الأبحاث والدراسات، والأفراد المساهمة في حماية كوكب الأرض، بكل الأساليب والوسائل الممكنة. وإنّ التأخر في العلاج سيجعل الخطر يستفحل، كما أنّ عدم الاكثراث قد يَصِلُ بنا إلى محطة لا يمكن العودة منها.

مشروع المناخ والسكان

مِن ابتكار وتصميم وتنفيذ

المحور الإنساني العالمي للتنمية والأبحاث

إذا أعجبك المشروع ورغبت في دعمه، فلن ننسى تكريمك

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله